قصة عن الغفران للذين أخطاؤوا في حقنا، وعن اعتذارنا للطرف الآخر في النزاع
بامكانك مشاركتنا تعليقك بمجرد أن تسجل نفسك عضوا في الموقع
اسم المستخدم
كلمة السرّ