search
Share

قال الرّبّ يسوع في إنجيل يوحنّا 15: 4، هذا الكلام موجّه إلى كلّ مؤمن بالرّبّ يسوع المسيح وذلك لكي يعطي إيمانه ثمراً جيّداً يمجّد الله ويرفع من شأن المؤمن في عَينَي الله.

أمّا الثَّبات في الإيمان بالرّبّ يسوع المسيح فيكون بالتزام المؤمن بالإرشادات الكتابيّة التّالية:

  • المواظبة على قراءة كلمة الله الكتاب المقدّس يوميّاً: لأنَّها كما هو مكتوب في رسالة تيموثاوس الثّانية 3: 16 - 17. الكتاب المقدّس مصدر غذائنا الرّوحي منه ننهل ونروي عطشنا ونُشبِع حياتنا. الكتاب المقدّس، هو مرشدنا إلى طريق الحقّ ويعرِّفنا بمشيئة الله ويميّز لنا الحقّ من الباطل ويضع أَرجُلنا في مسالك النّور كما نقرأ في المزمور 119: 105. عندما نحفظ ونطيع كلمة الله نتجنّب الوقوع في الخطيّة كما نقرأ في المزمور 119: 11. من المهمّ جدّاً أن نولي كلمة الله الكتاب المقدّس أهميّة في حياتنا فنخصّص وقتاً يومياً للتأمّل فيها والتّعلُّم منها، فهذا يساهم في ثباتنا بالإيمان بالمسيح ويزيدنا نموّاً روحيّاً.

  • الدعاءالمواظبة على الصّلاة: الصّلاة هي تلك الفترة من الوقت التي فيها نكون في جلسة مميّزة في حضرة الله، نعترف بها بذنوبنا ونسأله المسامحة لكي نكون أنقياء طاهرين قدّامه، ونقدّم له شكرنا على نِعَمه وبركاته وعنايته ورعايته لنا ونجدّد له الولاء بطاعته والخضوع لمشيئته. ونرفع إليه طلباتنا التي نرجوه ونسأله بأن يستجيب لها. الصّلاة هي لقاء مع الله القدّوس، لذا يجب أن نكون في حضرته بخشوع ووقار، وهل من امتياز أرفع وأروع من أن نكلّمَ المولى كبنين؟. لكي تثبت بالرّبّ لا تنسى الصّلاة التي أوصانا الرّبّ بالالتزام بها قائلاً في إنجيل متّى 26: 41. أيضاً أوصانا الله عن طريق رسوله بولس قائلاً في رسالة تسالونيكي الأولى 5: 17

  • المواظبة على حضور اجتماعات العبادة: من علامات ثباتنا بالإيمان بالرّبّ هو اهتمامنا واحترامنا والتزامنا بعبادة الرّبّ بمواظبة ومثابرة، كما أوصانا في الرّسالة إلى العبرانيّين 10: 25. يوم العبادة هو يوم مقدّس (مخصّص) للرّبّ، فيه يجتمع المؤمنون (كنيسة المسيح) لرفع التّسبيح والتّرنيم بفرح لاسم الرّبّ إلهنا، مقدّمين له ذبائح الحمد والإكرام والتّمجيد. زد ثباتك بالإيمان بالمسيح بمثابرتك ومواظبتك على الحضور والمشاركة بمحبّة وطاعة وشوق (ليس بحسب عادة) في اجتماعات عبادة الله إلهنا الوحيد.
  • الشّركة الرّوحيّة مع المؤمنين المسيحيّين: في توطيد علاقتك بمؤمنين والتّعرّف بهم عن قُرب وبناء وتشديد روابط المحبّة والثّقة بينك وبينهم، ترتفع درجة الثّقة بينك وبينهم ملاحظين إيمان بعضكم البعض الأمر الذي يؤهّلك وإيّاهم لتتشاركوا أخباركم بشكل عامّ والرّوحيّة بشكل خاصّ. لا تكن مؤمناً وحيداً بعيداً بل رسِّخ علاقتك بإخوة مؤمنين أمناء.

  • الخدمة الرّوحيّة: أنت مؤمن مسيحي إذاً أنت مدعو لتخدم الله في أي موهبة لديك. أُدعو الرّبّ لكي يكشف لك أو يهبك موهبة تخدمه من خلالها وتعبّر بها عن إيمانك به ومحبّتك له وولائك لشخصه القدّوس. إن كنت تحبّ الرّبّ يسوع وتؤمن به أُخدُمه فتزيد ثباتاً باسمه كغصن أخضر مثمر ثماراً جيّدة لمجد الرّبّ.

  • قراءة الكتب الرّوحيّة: الكتب الرّوحيّة المسيحيّة الجيّدة تساهم في تعريفك بعمق على الإيمان المسيحي، رسالته وهدفه ونتائجه وكيفيّة العيش فيه. كما أنّ بعض الكتب الرّوحيّة تتحدّث عن أناس أبطال في الإيمان سواء على مدى تاريخ الكنيسة الماضي أو الحاضر. فالإطلاع على سيرة هؤلاء الأبطال قد تحفّزك على التّعلّم منهم دروساً في الإيمان تزيدك ثباتاً ورسوخاً بإيمانك بالرّبّ.

هذه الإرشادات ليست الوحيدة، بل هناك إرشادات أخرى تساهم في نموّك الرّوحي وثباتك بإيمانك بالمسيح، كعلاقتك بالأشخاص غير المؤمنين من حولك. أسئلة كثيرة تحفّزك لثبت بالرّبّ، مثلاً:  كيف تتعامل معهم وما هي شهادتهم عنك. ماذا يقولون عن سيرتك الذّاتيّة وهل يرون فيك المؤمن المسيحي الحقيقي، وهل يرون فيك يسوع؟. 

إذا كنت تواجه تحديات فى إيمانك وعلاقتك بالله وتريد المساعدة والتحدث مع أحد، يسرنا مساعدتك تواصل معنا الان (من هنا)

كيف أُصبح ابناً لله؟

كيف أُصبح مسيحيّاً؟

FacebookYouTubeInstagramPinterestTiktok

تعليقات (15)


حبيب يوسف (المشرف) - 2013-11-07 05:45

ونحن نحييك بتحية المسيح...سلام لك...
باسم المسيح معطي السلام الحقيقي وواهب الرحمة وهبة الحياة الابدية للذين يسألونه...


حبيب يوسف (المشرف) - 2013-11-07 05:44

bengherigaالاخ

سلام لك باسم المسيح

نرحب بك في موقع معرفة ونشكرك لزيارته...

اخي الكريم، نحن نؤمن ان المسيح هو الله المتجسد...ونحن نعبده لأنه الرب الإله...

اشجعك لتتعرف على المسيح من الانجيل المقدس لتكون معرفتك صحيحة ونافعة لك...


bengheriga (الجزائر) - 2013-11-05 12:31

احييكم بتحية الاسلام انا وهي السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


bengheriga (الجزائر) - 2013-11-05 12:21

هل الاهكم هو المسيح عيسا عليه السلام
ام هو الله والواحد الاحد الذي لا إلاه ال هو الحي القيوم الذي لا تاخذه سنة ولا نوم والذي
لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفئا أحد


حبيب يوسف (المشرف) - 2013-01-23 07:09

الاخت نوسة
سلام لك باسم المسيح

الجديد الذي جاء به المسيح هو الفداء العظيم الذي من دونه لا مجال للانسان ان يدخل ملكوت الله...وبعد اتمامه هذه الرسالة العظيمة ، قال قد اكمل....وهذايعني انه من بعد رسالته لا توجد رسالة الهية اخرى نافعة للبشر.


*قلت حضرتك نقلا: "ان ما جاء به الإسلام لم يكن جديداً بقدر ما كان تصحيحاً للرسالات التي سبقته وكيف ان الاسلام كان مجدداً بالدرجة الأولى لما أوحاه الله على أول الانبياء ، فنجد أن القرآن الكريم قد جاء بعقيدة التوحيد الصحيحة، إذ أفرد الله سبحانه بالعبودية، وبيَّن أنه الخالق والمدبر لكل أمر في هذا الكون من مبتداه إلى منتهاه، وأن مقاليد الكون كلها بيده سبحانه، وهذا واضح لكل قارئ لكتاب الله وضوح الشمس في كبد السماء"

ما الجديد في هذا الكلام؟ اين التجديد فيه؟ الا تعلمين ان الكتاب المقدس يعلن هذه الحقيقة؟ اليك نص من نصوص كثيرة بهذا الخصوص: "1اَلسَّمَاوَاتُ تُحَدِّثُ بِمَجْدِ اللهِ، وَالْفَلَكُ يُخْبِرُ بِعَمَلِ يَدَيْهِ. 2يَوْمٌ إِلَى يَوْمٍ يُذِيعُ كَلاَمًا، وَلَيْلٌ إِلَى لَيْل يُبْدِي عِلْمًا"...

"9اُذْكُرُوا الأَوَّلِيَّاتِ مُنْذُ الْقَدِيمِ، لأَنِّي أَنَا اللهُ وَلَيْسَ آخَرُ. الإِلهُ وَلَيْسَ مِثْلِي.".


قلت حضرتك نقلا:"بينما تقوم عقيدة اليهود المحرَّفة على وصف الخالق بصفات بشرية لا تليق بجلاله سبحانه، وفي أحسن أحوالها تقول بوجود إله حق، إلا أن مفهوم الإله في تلك العقيدة أنه إله قومي خاص بشعب إسرائيل فحسب .".

-الجواب: اعطني مثالا عما قاله اليهود في الله وهو ليس بلائق به؟


-قلت حضرت نقلا: "وكذلك فإن عقيدة المسيحية تقوم على أكثر من تصور بخصوص الذات الإلهية، ويأتي في مقدمة تلك التصورات عقيدة التثليث، وعقيدة حلول الذات الإلهية في شخص عيسى عليه السلام، تعالى الله عما يقولون علوًا كبيرًا .
"

-الجواب: هذه ليست تصورات بل هي حقيقة معلنة من الله، فإن قصور عقول رافضي تجسد الله في شخص المسيح، دفعهم لأنكار هذا العمل العظيم....والسؤال يا نوسة: هل الله قادر ان يتجسد بشرا ويبقى هو الله؟

-قلت حضرتك نقلا: "ثم في مجال العقيدة أيضًا، لا توجد كلمة واحدة في جميع أدبيات الكتب المقدسة - كما يذكر عبد الأحد داود في كتابه "محمد في الكتاب المقدس" - حول قيامة الأجساد، أو حول الجنة والنار؛ بينما نجد القرآن الكريم حافلاً بهذه المسائل، بل جعل الإيمان بها من أهم مرتكزات الإيمان الصحيح .".

-الجواب: ما الادلة التي قدمها صاحب الكتاب المذكور يا اخت نوسة؟ يبدو ان عبد الاحد هذا يجهل الكتاب المقدس...لذا تعالي لنقرأ عن قيامة الاجساد في الانجيل المقدس:42هكَذَا أَيْضًا قِيَامَةُ الأَمْوَاتِ: يُزْرَعُ فِي فَسَادٍ وَيُقَامُ فِي عَدَمِ فَسَادٍ. 43يُزْرَعُ فِي هَوَانٍ وَيُقَامُ فِي مَجْدٍ. يُزْرَعُ فِي ضَعْفٍ وَيُقَامُ فِي قُوَّةٍ. 44يُزْرَعُ جِسْمًا حَيَوَانِيًّا وَيُقَامُ جِسْمًا رُوحَانِيًّا. يُوجَدُ جِسْمٌ حَيَوَانِيٌّ وَيُوجَدُ جِسْمٌ رُوحَانِيٌّ. 45هكَذَا مَكْتُوبٌ أَيْضًا:«صَارَ آدَمُ، الإِنْسَانُ الأَوَّلُ، نَفْسًا حَيَّةً، وَآدَمُ الأَخِيرُ رُوحًا مُحْيِيًا». 46لكِنْ لَيْسَ الرُّوحَانِيُّ أَوَّلاً بَلِ الْحَيَوَانِيُّ، وَبَعْدَ ذلِكَ الرُّوحَانِيُّ. 47الإِنْسَانُ الأَوَّلُ مِنَ الأَرْضِ تُرَابِيٌّ. الإِنْسَانُ الثَّانِي الرَّبُّ مِنَ السَّمَاءِ. 48كَمَا هُوَ التُّرَابِيُّ هكَذَا التُّرَابِيُّونَ أَيْضًا، وَكَمَا هُوَ السَّمَاوِيُّ هكَذَا السَّمَاوِيُّونَ أَيْضًا. 49وَكَمَا لَبِسْنَا صُورَةَ التُّرَابِيِّ، سَنَلْبَسُ أَيْضًا صُورَةَ السَّمَاوِيِّ. 50فَأَقُولُ هذَا أَيُّهَا الإِخْوَةُ: إِنَّ لَحْمًا وَدَمًا لاَ يَقْدِرَانِ أَنْ يَرِثَا مَلَكُوتَ اللهِ، وَلاَ يَرِثُ الْفَسَادُ عَدَمَ الْفَسَادِ.

_قلت حضرتك نقلا: "أما في مجال التشريع، فقد جاء القرآن الكريم بشريعة واقعية، راعت مصالح الدنيا والآخرة معًا، ولبَّت مطالب الجسد والروح في آنٍ؛ ففي حين دعت الشريعة المسيحية إلى الرهبانية، التي تعني اعتزال الحياة وتحقير الدنيا - وكان هذا الموقف من الشريعة المسيحية رد فعل على العبودية اليهودية للحياة الدنيا ومتاعها - رأينا القرآن يذمُّ موقف النصارى من الرهبنة، وينعى عليهم هذا الموقف السلبي من الحياة، فيقول: {وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا} (الحديد:27) فالشريعة الإسلامية - كما نزلت في القرآن - ترى في الرهبانية موقفًا لا يتفق بحال مع ما جاءت به من الوسطية والتوازن بين حاجات الروح والجسد .
وهذه الوسطية الإسلامية أمر مطرد وجارٍ في جميع أحكام الشريعة الإسلامية، يقف عليها كل من تتبع أمرها، وعرف حقيقتها، وهذا ما لم يكن في الشرائع السابقة البتة".

الجواب: على اي اساس بنى كاتب الكتاب هذا رأيه؟ ايضا يبدو انه يجهل الخدمة الرهبانية بل هو انما يبني رأيه على التصوف المعروف ليس في المسيحية فحسب بل الاسلام شرعه وهناك متصوفون مسلمون ازدروا بالحياة الدنيا وما فيها...اتنكرين ذلك؟ وعلى هذا فالاسلام لم يأت بجديد بل كرسه وثبته...

--قلت حضرتك نقلا: "أما في مجال العبادات، فلم يحصر القرآن مفهوم العبادة في نطاق ضيق، ولاضمن شكليات محددة وطقوس جامدة، بل وسع مفهوم العبادة غاية الوسع، وجعل القصد من الخلق والحياة العبادة {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ}(الذاريات:56) وأيضاً لم يقيِّد أداء العبادة في مكان محدد، بل جعل الأرض كلها مكانًا لذلك {فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ}(البقرة:115) ولا يخفى أن الأمر في الشرائع السابقة لم يكن على ما جاء به القرآن .
أما في مجال المعاملات، فنقف على بعض الأمثلة التي توضح جديد القرآن:
- في محيط الأسرة نظرت التوراة إلى المرأة باعتبارها مصدر كل شر، أما الإسلام فقد رفع مكانة المرأة، ولم يفرق بينها وبين الرجل إلا في مواضع اقتضتها طبيعة الأشياء والأمور {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ} (البقرة:228) ."

-الجواب: كيف لم يحصر القرآن العبادة في نطاق ضيق وضمن شكليات؟ ماذا تسمين عدد الركعات واوقات الصلاة والتوجه نحو مكان ما
بل وانواع الصلاة والخ؟ اليست هذه شكليات يا اخت نوسة؟...هل حقا الله خلق الانس والجن "فقط ليعبدوه"؟ ان صح ذلك فالانس قد خالفوا قصد الله وتمردوا عليه لأنهم يفعلون امورا كثيرة في حياتهم لا تدخل في عبادة الله....اما الجن فلا اصل لهم ولا وجود.

اما عن المرأة فاذكري لي نصا يقول فيه ان المرأة هي الشر...بينما لو رجعتي الى الاحاديث فسنجد فيها المرأة تقبل في صورة شيطان وتساوى بينها وبين الكلب والفرس في قطع الصلاة...هذا فضلا عن جعلها نصف عاقلة...


-قلت حضرتك نقلا: - "أما في شؤون المال والاقتصاد فقد كان الربا وما يزال قوام الاقتصاد بين أهل الكتاب...وكان المال وما زال عند أهل الكتاب المعبود والغاية التي يجب الوصول إليها بأية وسيلة كانت...في حين جاء الإسلام بتحريم كل تعامل ربوي، وآذن القرآن بحرب من الله لكل من يتعامل به...وبين الموقف الصحيح من المال، وأن الأصل فيه أنه لله، وأن الإنسان في هذه الحياة مستخلف عليه ومحاسب عليه، كسباً وإنفاقاً {وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فيه} (الحديد:7). والأمثلة على هذا أكثر من أن يحصرها مقال كهذا، وفيما ذكرنا غنية لما أردنا بيانه. والحمد لله الذي { لَهُ الْحَمْدُ فِي الأُولَى والأَخرة وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ } (القصص:70) وصلى الله على خاتم المرسلين".

الجواب: ايضا وايضا يعبر كاتب الكتاب هذا عن جهله في الكتاب المقدس اذ نسي ان الرب يسوع قال: لا تعبدوا ربين الله والمال...وايضا يقول الله على فم عبده ورسوله بولس: محبة المال اصل لكل الشرور فاذا ابتغاه قوم ضلوا عن الايمان وطعنوا نفوسهم باوجاع كثيرة...

-اما انكاره ان يكون الاسلام قد شرع الربا فربما هذا صحيح، لكن ان تنكري ان الاسلام يهتمون بالربا واخواته فهذا غير صحيح....يوجد بنوك باسماء اسلامية تتعاطى الرب والربح ...

واخيرا يا اخت نوسة، قبل ان تنقلي من مصادر لا هم لها الا التعدي على الايمان المسيحي، نصيحتي بأن تراجعي نفسك وما تؤمني به قبل ان تحكمي ظاهرا وباطلا...ربنا ينور قلبك .


عرض كل التعليقات


بامكانك مشاركتنا تعليقك بمجرد أن تسجل نفسك عضوا في الموقع


دردشة
تم إغلاق هذه الدردشة

هل ترغب في الدخول في حوار مباشر حول هذا الموضوع؟

تحميل تطبيق "الإيمان والحياة"

Android
iPhone