search
burger-bars
Share

كيف ترد على المكالمات الهاتفيةعليك بالردّ المهذب عند تلقّي مكالمة هاتفيّة،

فصوتك وأسلوب ردّك هما الوسيلة الوحيدة للتعريف بك عند من يحادثك، فأظهر ابتسامتك في كلماتك لتكون هي اللمسة الرّقيقة التي تتعامل بها مع محدّثك.


ابدأ واختم المكالمة بالتّحيّة، وفي أثناء الحديث لا تدع فترات صمت طويلة تمرّ بغير كلام، لأنّ هذا يعكس جواً من الكآبة ويُتَرجَم إلى نغمة لا تُسِرّ.


ابدأ دائماً بذكر اسمك للشّخص الذي يردّ على مكالمتك الهاتفيّة، إلاّ إذا كان الشّخص من أحد أصدقائك أو معارفك. إذ أنّه من غير اللائق أن تترك الفرصة للطّرف الآخر ليُخمّن من الذي يطلبه. فالكثير من الأصوات لا تبدو في الهاتف كما هي في الطّبيعة. وتحاشى أن تسأل محدّثك: "من أنا؟"، "ألم تعرفني؟"، "هل نسيتني؟".


وإذا اتّصلتَ هاتفيّاً بصديق لمجرّد الحديث العادي لبعض الوقت، فاسأله أولاً ما إذا كان الوقت مناسباً له أم لا.


ويجب عليك أن تنتقي الوقت الذي تخابر فيه الزّميل أو الصّديق هاتفيّاً. وهذا لا يكون قبل موعد العمل في الصّباح، أو في أيّام الإجازات قبل العاشرة أو الحادية عشرة، وليس بعد العاشرة مساءً في أيّ حال من الأحوال.

 

انجيل يوحنا 8: 32 "تعرفون الحق والحق يحرركم"

يقدم إنجيل المسيح معنىً جديداً للحرية، فهي تختلف عن الحرية التي تنشدها الشعوب من سطوة الرؤساء والحكام. الحرية بحسب الإنجيل هي التخلص من الخطية التي تقيد حياتنا، والحرية تجعلنا في علاقة شخصية مباشرة مع الله. يتكلم الإنجيل عن الحرية التي تعطي هوية جديدة للإنسان في نظر نفسه والله والمجتمع. يعلم الانجيل عن مغزى الحرية الأصيلة، لذلك نشجعك بأن تقرأ الإنجيل المقدس لتكتشف وتختبر حرية المسيح كما أرادها هو لك.

FacebookXYouTubeInstagramPinterestTiktokThreads

 

Android Apps app-store